www.industrymiddleeast.com
24
'16
Written on Modified on
Scott Safety - 3M
حل جديد للتطهير من "سكوت سيفتي" يحدث ثورة في سوق مكافحة الحرائق.
نظام التطهير الهوائي والسطحي المحمول الجديد من "سكوت سيفتي" هو نظام ينهض بصناعة مكافحة الحرائق، حيث يعمل هذا النظام على تطهير الأبخرة والسوائل والجسيمات الكيميائية والحيوية والإشعاعية في أقل من خمسة دقائق.
نظام التطهير الخفيف الوزن (LDS) – هو نظام يعمل على تطهير حجم 500 م3 من البيئة المحيطة؛ حيث يبلغ وزن النظام 22 كجم فقط، وهو يعد أخف أنظمة التطهير المحمولة وزنًا من فئته، كما أنه يُمكِن المستجيب الأول من العمل بفعالية سواء كان في حيز مغلق أو في بيئة نائية.
يقول الدكتور: "ديفيد كراوتش"، مدير الإنتاج للدفاع العسكري والمدني في "سكوت سيفتي": "إن هذا النظام، LDS، سوف يحدث ثورة في سوق مكافحة الحرائق"، "فهو نظام محمول خفيف الوزن وشديد القوة. فخلال عملية اختبار صلاحيته قام النظام بتطهير وإزالة الجمرة الخبيثة بنسبة 99,9999999 بالمائة من حيز حجمه 100 م3 في فترة لا تزيد عن 5 دقائق."
في أحوال التعرض لانطلاق المواد الكيمائية أو الحيوية أو الإشعاعية أو النووية، تكون عمليات التطهير التي يقوم بها رجال الإطفاء ومعداتهم هي الحل الأمثل للتخلص من هذه المواد. فالتعرض للخطر قد يحدث في الكثير من المواقف، بدءًا من نداء الخروج لغرض التحقق من الإطلاق العرضي للمواد الخطرة بمواقع العمل الصناعية حتى تجنب انسكاب الوقود على الطرق السريعة وكذلك وقوع أعمال إرهابية. وبسبب التأثيرات الطويلة المدى لتعرض رجال الإطفاء للمواد المسرطنة، وعلاقة هذا بالسرطان المهني، فقد وضع المجال الصناعي نصب عينيه على أهمية عمليات التطهير في مسرح الأحداث.
مع ارتفاع تكلفة معدات الوقاية الشخصية، صار توفير معدات احتياطية لكل رجل إطفاء بالفريق نوع من أنواع الاستثمار الهامة؛ لذا يقدم نظام التطهير LDS حلاً موفر للتكلفة لتطهير المركبات والمعدات بالكامل، وكذلك تطهير رجال الإطفاء أنفسهم (باستخدام الحماية التنفسية) حتى تكون ستراتهم مطهرة عند عودتهم إلى محطة الإطفاء.
تضمن تكنولوجيا الترذيذ الجديدة من "سكوت سيفتي" إطلاق ذرات ضبابية غاية الدقة لضمان عملية الرش الكاملة والمتساوية وكذلك الأسطح التلامسية الجافة؛ حيث يتم إطلاق هذه القطيرات في شكل ذرات ضبابية كثيفة وقوية؛ فالنظام لديه القدرة على إخراج مطهرات التلوث بالمواد الكيميائية والحيوية والإشعاعية والنووية إلى جميع الأسطح اللاخطية الرؤية. تعمل هذه العملية على الحد بشكل قوي من آثار القدم الكيميائية وكذلك تقليل الوقت المستغرق في عملية التطهير الفعال؛ وعلى خلاف أنظمة التطهير التقليدية التي تستخدم المواد السائلة، تعمل هذه العملية الجديدة على دفع المساحيق لكي تسلك مسلك الغازات، وذلك لضمان عدم الإضرار بالأجهزة الحساسة والإلكترونية.
نظام تطهير LDS نظام اقتصادي غير ضار بالبيئة، حيث يتطلب فقط نسبة خمسة بالمائة من المادة المطهرة مقارنة بالأنظمة التقليدية، وذلك لوجود خاصية السلوك الغاز التي تسلكها ذرات الضباب. هذا بالإضافة إلى أنه يمكن توجيه النظام والتحكم فيه بسهولة من خلال خرطوم شريطي يمكن النظام من الإسقاط لمسافة تصل إلى 30 مترًا هذا بالإضافة إلى توافقه مع مجموعة من التراكيب والتفاعلات الكيميائية للمواد.
علاوة على ما سبق، تعمل حمولة الماء الخاصة بنظام LDS على التمكين من استخدام النظام مع الحرائق من تطبيقات الدرجة A والدرجة B. أما بالنسبة لعمليات التطهير الكيميائي والحيوي، فالنظام لا يقتصر استخدامه على مادة كيميائية معينة، حيث يمكن استخدام مجموعة متنوعة من المطهرات، بما في ذلك: الألكوكسيدات، وبيروكسيد الهيدروجين، وإسترات حامض الهيبوكلوروز، وثاني أكسيد الكلور، وهيبوكلوريت الصوديوم، وأول كبيرتيد بيروكسي البوتاسيوم. أما بالنسبة للمطهرات الإشعاعية والنووية، فهي تشمل الطلاءات الثلاثية والمثبتات وسوائل العزل.
طبقًا لمخطط الحكومة للحد من عدد وحدات التطهير المتخصصة، المستخدمة في خدمات إطفاء الحرائق والإنقاذ بإنجلترا، يتيح نظام LDS حلاً رائعًا، فبالنسبة للبنية التحتية الكبيرة الحجم التي تتطلب وقتًا أطول أو وسعة مساحة تصل إلى 2000 م3، يقدم نظام LDS نظامًا للتطهير عن بعد حيث يعمل عن بعد باستخدام حامل ثلاثي الأرجل بدرجة 360 درجة للحصول على مستوى متزايد من فاعلية وأداء عملية التطهير.
يقول الدكتور: "ديفيد كراوتش"، مدير الإنتاج للدفاع العسكري والمدني في "سكوت سيفتي": "إن هذا النظام، LDS، سوف يحدث ثورة في سوق مكافحة الحرائق"، "فهو نظام محمول خفيف الوزن وشديد القوة. فخلال عملية اختبار صلاحيته قام النظام بتطهير وإزالة الجمرة الخبيثة بنسبة 99,9999999 بالمائة من حيز حجمه 100 م3 في فترة لا تزيد عن 5 دقائق."
في أحوال التعرض لانطلاق المواد الكيمائية أو الحيوية أو الإشعاعية أو النووية، تكون عمليات التطهير التي يقوم بها رجال الإطفاء ومعداتهم هي الحل الأمثل للتخلص من هذه المواد. فالتعرض للخطر قد يحدث في الكثير من المواقف، بدءًا من نداء الخروج لغرض التحقق من الإطلاق العرضي للمواد الخطرة بمواقع العمل الصناعية حتى تجنب انسكاب الوقود على الطرق السريعة وكذلك وقوع أعمال إرهابية. وبسبب التأثيرات الطويلة المدى لتعرض رجال الإطفاء للمواد المسرطنة، وعلاقة هذا بالسرطان المهني، فقد وضع المجال الصناعي نصب عينيه على أهمية عمليات التطهير في مسرح الأحداث.
مع ارتفاع تكلفة معدات الوقاية الشخصية، صار توفير معدات احتياطية لكل رجل إطفاء بالفريق نوع من أنواع الاستثمار الهامة؛ لذا يقدم نظام التطهير LDS حلاً موفر للتكلفة لتطهير المركبات والمعدات بالكامل، وكذلك تطهير رجال الإطفاء أنفسهم (باستخدام الحماية التنفسية) حتى تكون ستراتهم مطهرة عند عودتهم إلى محطة الإطفاء.
تضمن تكنولوجيا الترذيذ الجديدة من "سكوت سيفتي" إطلاق ذرات ضبابية غاية الدقة لضمان عملية الرش الكاملة والمتساوية وكذلك الأسطح التلامسية الجافة؛ حيث يتم إطلاق هذه القطيرات في شكل ذرات ضبابية كثيفة وقوية؛ فالنظام لديه القدرة على إخراج مطهرات التلوث بالمواد الكيميائية والحيوية والإشعاعية والنووية إلى جميع الأسطح اللاخطية الرؤية. تعمل هذه العملية على الحد بشكل قوي من آثار القدم الكيميائية وكذلك تقليل الوقت المستغرق في عملية التطهير الفعال؛ وعلى خلاف أنظمة التطهير التقليدية التي تستخدم المواد السائلة، تعمل هذه العملية الجديدة على دفع المساحيق لكي تسلك مسلك الغازات، وذلك لضمان عدم الإضرار بالأجهزة الحساسة والإلكترونية.
نظام تطهير LDS نظام اقتصادي غير ضار بالبيئة، حيث يتطلب فقط نسبة خمسة بالمائة من المادة المطهرة مقارنة بالأنظمة التقليدية، وذلك لوجود خاصية السلوك الغاز التي تسلكها ذرات الضباب. هذا بالإضافة إلى أنه يمكن توجيه النظام والتحكم فيه بسهولة من خلال خرطوم شريطي يمكن النظام من الإسقاط لمسافة تصل إلى 30 مترًا هذا بالإضافة إلى توافقه مع مجموعة من التراكيب والتفاعلات الكيميائية للمواد.
علاوة على ما سبق، تعمل حمولة الماء الخاصة بنظام LDS على التمكين من استخدام النظام مع الحرائق من تطبيقات الدرجة A والدرجة B. أما بالنسبة لعمليات التطهير الكيميائي والحيوي، فالنظام لا يقتصر استخدامه على مادة كيميائية معينة، حيث يمكن استخدام مجموعة متنوعة من المطهرات، بما في ذلك: الألكوكسيدات، وبيروكسيد الهيدروجين، وإسترات حامض الهيبوكلوروز، وثاني أكسيد الكلور، وهيبوكلوريت الصوديوم، وأول كبيرتيد بيروكسي البوتاسيوم. أما بالنسبة للمطهرات الإشعاعية والنووية، فهي تشمل الطلاءات الثلاثية والمثبتات وسوائل العزل.
طبقًا لمخطط الحكومة للحد من عدد وحدات التطهير المتخصصة، المستخدمة في خدمات إطفاء الحرائق والإنقاذ بإنجلترا، يتيح نظام LDS حلاً رائعًا، فبالنسبة للبنية التحتية الكبيرة الحجم التي تتطلب وقتًا أطول أو وسعة مساحة تصل إلى 2000 م3، يقدم نظام LDS نظامًا للتطهير عن بعد حيث يعمل عن بعد باستخدام حامل ثلاثي الأرجل بدرجة 360 درجة للحصول على مستوى متزايد من فاعلية وأداء عملية التطهير.
